المشاهدة أوالتحميل
|
الإستماع أوالتحميل |
الموضوع
|
رقم
|
|
|
من عرف الحق شهده فى كل شئ،، ومن فنى به غاب عن كل شئ، ومن أحبه لم يؤثرعليه شئ
|
1
|
|
|
إنما حجب الحق عنك، شدة قربه منك
|
2
|
|
|
كيف يكون طلبك اللاَّحق سببا فى عطائه السابق
|
3
|
|
|
إذا أردت ورود المواهب عليك، فصحح نيَّتِك
|
4
|
|
|
سبحان من لم يجعل الدليل على أوليائه إلآ من حيث الدليل عليه
|
5
|
|
|
ربما أطلعك على غيب ملكوته، وحجب عنك الإستشراف على أسرار عباده
|
6
|
|
|
حظّ ُالنَّفس فى المعصية ظاهر جلى، وحظُّها فى الطَّاعة باطن خفى، ومداوات مايخفى صعب علاجه
|
7
|
|
|
ربما دخل الرياء إليك من حيث لاينظر الخلق إليك
|
8
|
|
|
غيِّب نظر الخلق إليك وغب عن إقبالهم عليك بشهود إقباله عليك
|
9
|
|
|
إستشرافك بأن يعلم الخلق بخصوصيتك دليل عدم صدقك فى عبوديَّتك
|
10
|
|
|
عنايته فيك لا لشئ منك، وأين كنت حين واجهتك عنايته، وقابلتك رعايته، لم يكن فى أزله إخلاص أعمال، ولا وجود أحوال، بل لم يكن هناك إلامحض الإفضال وعظيم النوال
|
11
|
|
|
علم أنَّ عباده يستشرفون لظهورأسرار العناية فقال تعالى”يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ من يشَاء”
|
12
|
|
|
رُبَّما دلَّهم الأدب على ترك الطَّلب
|
13
|
|
|
إنَّما يذكَّر من يجوز عليه الإغفال، وينبّه من يجوز عليه الإهمال
|
14
|
|
|
ورود الفاقات أعياد المريدين
|
15
|
|
|
الفاقات بسط المواهب
|
16
|
|
|
ربَّما وجدت فى مزيد الفاقات مالم تجده فى الصوم والصلاة
|
17
|
|
|
ربَّما رزق الكرامة من لم تكمل له الإستِقَامة
|
18
|
|
|
من علامات الحق لك فى شئ إقامته إيَّاك فيه مع حصول النتائج
|
19
|
|
|
من عبر من بساط إحسانه أصمتته الإساءة ومن عبرعن إحسان الله إليه لم تصمته الإساءة
|
20
|
|
|
تسبق أنوارالحكماء أقوالهم
|
21
|
|
|
كلُّ كلام يبرز وعليه كسوة القلب الذى منه برز
|
22
|
|
|
من أذن له بالتََّعبير فهمت فى مسامع الخلق عبارته وجليّت عليهم إشارته
|
23
|
|
|
ربَّما برزت الحقائق مكسوفة الأنوار إذا لم يؤذن لك فيها بالإظهار
|
24
|
|
|
عباراتهم إمَّا لفيضان الوجه أو لقصد هداية مريد فالأول حال السّالكين والثّانى حال أرباب المكنة والمحققين
|
25
|
|
|
العبارات قوت لعائلة المستمعين، وليس لك إلاّ ماأنت له آكل
|
26
|
|
|
ربَّما عبَّرعن المقام من إستشرف عليه وربَّما عبَّر عنه من وصل إليه وذلك ملتبس إلاّ على صاحب بصيرة
|
27
|
|
|
لاينبغى للسالك أن يعبِّرعن وارداته فإن ذلك يقلّ عملها فى قلبه ويمنعه وجود الصِّدق مع ربه
|
28
|
|
|
لاتمدن يدك للأخذ من الخلائق إلاَّ أن تَرى أن المعطى مولاك فإن كنت كذلك فخذ ماوافقك العلم
|
29
|
|
|
ربما إستحى العارف أن يرفع حاجته الى مولآه
|
30
|
|
|
إذا إلتبس عليك أمر فانظر أثقلهما على النفس فإتَّبعه
|
31
|
|
|
قيد الطاعات بأعيان الأوقات كى لآ يمنعك عنها وجود التسويف ووسع عليك الوقت كى تبقى لك حصة الإختيار
|
32
|
|
|
علم قلة نهوض العباد إلى معاملته فأوجب عليهم وجود طاعته فساقهم إليه بسلاسل الإيجاب عجب ربك من قوم يساقون الى الجنة بالسلاسل
|
33
|
|
|
كل شئ من الموجودات يستند إلي مشيئة الله فى حين أن مشيئة الله لاتستند على شئ
|
34
|
نأسف لعدم توفر الحلقة |
أوجب عليك وجود خدمته وما أوجب عيك إلاّ دخول جنّته
|
35
|
نأسف لعدم توفر الحلقة |
ربّما وردت الظُّلم (المعاصى) عليك ليعرِّفك قدر ما منَّ به عليك
|
36
|